قرية المسمية اليوم
ما زالت المدرستان وعدة منازل من القرية قائمة. أما مدرسة البنات فمهجورة بينما تحولت مدرسة البنين إلى منشأة للجيش الإسرائيلي. بعض المنازل التي بقيت آهل، وبعضها الأخر حول إلى مستودعات. وثمة منزل تحول إلى محل لبيع العصير (أنظر الصورتين)، وهذه المنازل جميعها مبنية بالأسمنت ولها خصائص معمارية بسيطة، أي سقوف مسطحة وأبواب ونوافذ مستطيلة. وثمة شجرة نخيل تنمو في فناء منزل كان لفلسطيني يدعى توفيق الرابي. وهناك محطة وقود إسرائيلية حيث كانت محطة القرية (التي كانت لحسن عبد العزيز ونمر مهنا). أما الأراضي المجاورة فيستغلها المزارعون الإسرائيليون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق