خريطة تبين موقع المسمية الكبيرة والمسمية الصغيرة
المسمية الكبيرة
المسمية الكبيرة ـ قرية فلسطينية تقع عند تقاطع الطرق الرئيسية الثلاث القدس ـ يافا ـ غزة
الأحد، 23 سبتمبر 2012
مساكن قرية المسمية
المساكن:
يعيش غالبية سكان القرية في بيوت من الطين ، فيقومون بالتعاون مع بعضهم بعمل طوب من
الطين حتى يجف ، و بعد ذلك يقومون ببناء البيوت ثم يسقفون هذه البيوت بجذوع الأشجار
أو أعمدة الحديد ويغطونها بسعف النخيل و أعواد البوص ثم يضعون بعد ذلك الطين على
السقف و يليسونه و يراعون عمل ذلك سنوياً حتى لا تدلف البيوت عليهم . و كان أحدالبنائين و هو عبد الرحمن الحوراني يقوم بصف قوالب الطين على مقياس من الماء و بناءالمنازل و هكذا .
ومنازل القرية تكون عادية مربعة الشكل تطل بيوتها على فناء واسع من الداخل ، وللمنزل بوابة خشبية كبيرة و بها بوابة صغيرة و تسمى (خوخة) ولها لقطة من الداخل وهيبمثابة متراس ، و من المعروف أن البيوت الطينية دافئة شتاء و معتدلة الحرارة صيفاً
. أما بيوت القرى في المناطق الجبلية فتختلف في بنائها عن بيوت المناطق الزراعيةالطينية في المناطق السهلية ، ففي الأولى تبنى من الحجارة و يليسونها بالطين بينماتبنى في الثانية من الطين ، إلا أنها في الآونة الأخيرة بدأت القرية تشهد نشاطاًمعمارياً حديثاً ولو لم تحدث النكبة عام 1948 لتغير وجه القرية و أصبحت مدينة .
ويسكن في هذه البيوت الواسعة أسر كبيرة قد تشمل الأب و أولاده وزوجاتهم و أولادهموقد يصل عدد سكان البيت إلى ما يقرب من نيف وثلاثين شخصاً ، و يأكلون جميعاً و خاصةالوجبات الأساسية الغذاء أو العشاء ، وذلك حسب ظروف أعمالهم . كما أنهم يأكلون
جميعاً في إناء واحد كبير مصنوع من الخشب يسمى (الباطية) و يجلسون حولها في شكلدائري ، و أحياناً يأكلون الطعام في صحون من الفخار ويسمى الصحن أبو عشرة (الكبيرو الزبدية (الصغيرة) ويشربون من الإبريق الفخاري . و يطبخون في قدر من الفخار يسمىقدرة) و يشعلون النار تحتها بوضع حطب و يضع القدر على على قاعدة من الطين والحجارة و يغرفون الطبيخ بالمغرفة الخشبية غيرأن بعض البيوت عرفت البريموس في طبخها كما توجد بعض الأواني المنزلية الحديثة في بعض البيوت ، و أثاث البيوت بسيط للغايةفالجميع يجلسون على الأرض و على الفرشات (المراتب) المصنوعة من الصوف أو القطن وكذلك فإنهم يمتلكون الألحفة ، ويوجد في بعض البيوت دواليب (خزانات) و في معظمهاصناديق و حامل للفرشات .
المصدر: موقع عائلة ياغي
تأسيس قرية المسمية
تأسيس قرية المسمية :
إنَّ سجلات مكتبة المسجد الأقصى (سجل رقم 136 صفحة: 701 و 102) تؤكد بأنَّه في عام 1053هجرية (حوالي 1644 م) كانت بلدة المسمية موجودة في نفس مكانها المعروف في السهل الساحلي الفلسطيني و كانت تحيط بها نفس القرى التي كانت موجودة عام النكبة و هي القسطينة و ياصور مثلا. أي أنها هي الاخرى قرى فلسطينية عتيقة. و هذا السجل يعني أن قرية المسمية و القرى المذكورة في السجل موجودة على الأقل منذ حوالي أربعمئة عام.
و تذكر سجلات مكتبة المسجد الأقصى رقم 136 صفحة 701 و 102 أنَّ شيخ قرية المسمية الشيخ مناع كان أحد أعضاء لجنة وساطة عشائرية قامت بعملية تحكيم و إصلاح بين سكان قرية زكريا (قضاء القدس) و قرية عجور (قضاء الخليل). و تذكر السجلات أنَّ التقاتل المستمر بين قريتي زكريا و عجور قد أرهق سكان القريتين و تسبب بكثير من المشاكل و فقد الأرواح، حتى قامت مجموعة من شيوخ البلدات المجاورة بالتوسط و التحكيم في القضية و حلها. و تكونت هذه المجموعة من الشيخ حمدان شيخ قرية القسطينة، و الشيخ شريعة شيخ قرية التل، و الشيخ مناع شيخ قرية المسمية، و خلف بن ياسين من قرية السوافير الكبيرة و ذلك بحضور الحاكم الشرعي مولانا حسن باشا و الحكمدار في الأعيان عمر آغا (و هو عمر بن عبدالصمد بن محمد العلمي المقدسي). و تم التوقيع على اتفاقية الصلح بين القريتين بتاريخ الحادي عشر من ذي القعدة سنة ثلاث و خمسين و الف (11 ذو القعدة 1053 هجرية).
المصدر موقع عائلة ياغي
إنَّ سجلات مكتبة المسجد الأقصى (سجل رقم 136 صفحة: 701 و 102) تؤكد بأنَّه في عام 1053هجرية (حوالي 1644 م) كانت بلدة المسمية موجودة في نفس مكانها المعروف في السهل الساحلي الفلسطيني و كانت تحيط بها نفس القرى التي كانت موجودة عام النكبة و هي القسطينة و ياصور مثلا. أي أنها هي الاخرى قرى فلسطينية عتيقة. و هذا السجل يعني أن قرية المسمية و القرى المذكورة في السجل موجودة على الأقل منذ حوالي أربعمئة عام.
و تذكر سجلات مكتبة المسجد الأقصى رقم 136 صفحة 701 و 102 أنَّ شيخ قرية المسمية الشيخ مناع كان أحد أعضاء لجنة وساطة عشائرية قامت بعملية تحكيم و إصلاح بين سكان قرية زكريا (قضاء القدس) و قرية عجور (قضاء الخليل). و تذكر السجلات أنَّ التقاتل المستمر بين قريتي زكريا و عجور قد أرهق سكان القريتين و تسبب بكثير من المشاكل و فقد الأرواح، حتى قامت مجموعة من شيوخ البلدات المجاورة بالتوسط و التحكيم في القضية و حلها. و تكونت هذه المجموعة من الشيخ حمدان شيخ قرية القسطينة، و الشيخ شريعة شيخ قرية التل، و الشيخ مناع شيخ قرية المسمية، و خلف بن ياسين من قرية السوافير الكبيرة و ذلك بحضور الحاكم الشرعي مولانا حسن باشا و الحكمدار في الأعيان عمر آغا (و هو عمر بن عبدالصمد بن محمد العلمي المقدسي). و تم التوقيع على اتفاقية الصلح بين القريتين بتاريخ الحادي عشر من ذي القعدة سنة ثلاث و خمسين و الف (11 ذو القعدة 1053 هجرية).
المصدر موقع عائلة ياغي
قرية المسمية اليوم :
الصورة مأخوذة من جوجل ايرث
قرية المسمية اليوم :
ما زالت المدرستان وعدة منازل من القرية قائمة. أما مدرسة البنات فمهجورة بينما تحولت مدرسة البنين إلى منشأة للجيش الإسرائيلي. بعض المنازل التي بقيت آهل, وبعضها الأخر حول إلى مستودعات. وثمة منزل تحول إلى محل لبيع العصير (أنظر الصورتين), وهذه المنازل جميعها مبنية بالأسمنت ولها خصائص معمارية بسيطة, أي سقوف مسطحة وأبواب ونوافذ مستطيلة. وثمة شجرة نخيل تنمو في فناء منزل كان لفلسطيني يدعى توفيق الرابي. وهناك محطة وقود إسرائيلية حيث كانت محطة القرية ( التي كانت لحسن عبد العزيز ونمر مهنا). أما الأراضي المجاورة فيستغلها المزارعون الإسرائيليون.
المغتصبات الاسرائيلية على القرية :
أقيمت أربع مستعمرات على أراضي القرية هي: بني ريعيم (في الأصل كيرم ريعيم) (130120), وحتساف (128132), اللتان أسستا في سنة 1949, ينون (130127) التي أسست في سنة 1976. كما أقيمت مزرعتان برعاية حكومية هما: مشميعات شلوم (129129), وحفات بيرويم (129129), على أراضي القرية في الخمسينات.
قرية المسمية قبل الاغتصاب
قرية المسمية قبل الاغتصاب
اقتباس من كتاب (كي لا ننسى ) للدكتور وليد الخالدي:
كانت القرية قائمة في السهل الساحلي الجنوبي, ويحدها واد من جهة الشمال. وكانت تقع عند مفترق طرق عامة تؤدي إلى مدينة المجدل في الجنوب الغربي, وإلى الرملة في الشمال الشرقي, وإلى طريق القدس- يافا العام. وقد أتى إلى ذكر المسمية الرحالة المتصوف الشامي مصطفى البكري الصديقي, الذي زار المنطقة في أواسط القرن الثامن عشر( [الرحلة] مذكور في الخالدي). في أواخر القرن الثامن عشر أشار الرحالة والعلامة الفرنسي فولني إلى أن المسمية تنتج كميات كبيرة من القطن المغزول. أما نعت (الكبيرة) فقد أضيف لاحقا أسم القرية لتمييزها من توأمها المسمية الصغيرة, التي أقيمت قبل قرن من الزمن تقريبا.
في أواخر القرن التاسع عشر كان للمسمية الكبيرة شكل شبه وكانت قاعدة سبه المنحرف هذا مواجهة للغرب. وكانت القرية محاطة بالجنائن ومنازلها مبنية بالطوب أو الاسمنت. أما البناء الأحدث عهدا فيها, فقد امتد نحو الغرب والجنوب الغربي. وكان سكان المسمية الكبيرة من المسلمين ولهم فيها مسجدان ومدرستان: احداهما للبنين والأخرى للبنات, وقد بنيت هاتان المدرستان في سنتي 1922و1944 على التوالي. بلغ عدد تلامذة مدرسة البنين 307 تلاميذ, ومدرسة البنات 39 تلميذة, في أواسط الأربعينات. وكان في القرية مجلس بلدي وكانت مياه الاستعمال المنزلي تستمد من الآبار.
كانت الزراعة عماد اقتصاد القرية, والحبوب والحمضيات محصولها الأساسيين. في 1944\1945, كان ما مجموعه 1005 من الدونمات مخصصا للحمضيات والموز و18082 دونما للحبوب, 597 دونما مرويا أو مستخدما للبساتين. وبالإضافة إلى الزراعة كان السكان يربون المواشي والدجاج, كما كان بعضهم يعمل في المعسكر البريطاني المجاور. وكان فيها محطة للوقود, وكانت سوقها الأسبوعية التي تقام كل يوم خميس تستقطب سكان المنطقة المجاورة.
المصدر موقع فلسطين في الذاكراة http://www.palestineremembered.com
إحصاءات وحقائق حول المسمية
إحصاءات وحقائق | القيمة | |||||||||||||||||||||
تاريخ الاحتلال الصهيوني | 8 تموز، 1948 | |||||||||||||||||||||
البعد من مركز المحافظة | 41 كم شمال غزة | |||||||||||||||||||||
متوسط الارتفاع | 75 متر | |||||||||||||||||||||
العملية العسكرية التي نفذت ضد البلدة | آن فار | |||||||||||||||||||||
الكتيبة المنفذة لللعملية العسكرية | جفعاتي | |||||||||||||||||||||
سبب النزوح | نتيجة إعتداء مباشر من القوات الصهيونية | |||||||||||||||||||||
مدى التدمير | أغلبية البيوت مدمرة، وعلى الأقل تم إغتصاب بيتين من قبل الصهاينة | |||||||||||||||||||||
التطهير العرقي | لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل | |||||||||||||||||||||
ملكية الارض |
| |||||||||||||||||||||
إستخدام الأراضي عام 1945 |
| |||||||||||||||||||||
التعداد السكاني |
| |||||||||||||||||||||
عدد البيوت |
|
المصدر : موقع الذاكرة الفلسطينية
http://www.palestineremembered.com
موقع المسميةا الجغرافي
المسمية تعتبر من قضاء الرملة وقطاع غزة
الموقع الجغرافي :
تقع قرية المسمية الكبيرة في جنوبي فلسطين ،و بالتحديد تقع في الجزء الشمالي من قضاء غزة في اللواء الجنوبي من فلسطين ، كما تقع شمال شرقي قرية القسطينة التي تبعد نحو أربعة كيلو مترات عن المسمية ،وتبعد المسمية عن يافا نحو 40 كيلو متراً، وعنغزة نحواً من 45 كيلو متراً وعن القدس حوالي 50 كيلو متراً،و موقعها متوسط بالنسبة للمدن الثلاث .و هذا ما أعطى موقعها أهمية جغرافية و استراتيجية خاصة .
المساحة وعدد السكان :
تبلغ مساحة القرية نحو 20687 دونماً ( الدونم = 1000 متر مربع ) ، منها 464 دونماًللطرق و الوديان ، وقد غرس البرتقال في 1235 من الدونمات جميعها للعرب . و أعماقآبارها تتراوح بين 20 و 50 متراً ،وإن كان بعضه يزيد على المائة من الأمتار . و فيالمسمية الكبيرة الكثير من الطيور الداجنة فيستفيد الأهالي من بيعها و أكلها ،وتحيط بأراضي القرية أراضي المسمية الصغيرة و ياسور و القسطينة و أراضي قرى بشيت والمخيزن و قطرة و الخيمة التي تتبع قضاء الرملة . و تعتبر أراضي المسمية الكبيرة من
أخصب الأراضي فالأرض زراعية حمراء طينية ، و تقسم طريق غزة يافا أراضي القرية إلىقسمين رئيسيين :
شرق الطريق : وتشمل أراضيالقرقيطي و الذنبة و المنزلة و المخيزن و أرض طريق شحمة و طريق تل الترمس .
غرب الطريق : وتشمل الأراضيالواقعة من القسطينة حتى سلوجه و امتداداً إلى ياسور . ويتبع القسم الشرقي حارةآل ياغي ، كما يتبع القسم الغربي حارة آل مهنا و عائلات أخرى .و يلاحظ أن العربيملكون معظم أراضي القرية و عائلات أخرى أي حوالي 20687 دونم ولا يوجد فيها ملكية لليهود .
ومساحةقطعة الأرض التي بنيت عليها بيوت القرية 135 دونماً ، و كان عدد سكانها في عام 1922م ما يقرب من 1930 نسمة و بلغوا في عام 1931 م ،(1752 ) نسمة بينهم 902 من الذكور و580من الإناث وقد بلغت بيوت القرية حوالي 354 بيتاً . وقد ارتفع عدد السكان في إحصاء عام 1945 م إلى 2510 نسمة ، وازداد عددهم في عام النكبة ( 1948 ) حتى بلغ مايزيد على ثلاثة آلاف نسمة. و تعتبر قرية المسمية الكبيرة رابع قرية في اللواءالجنوبي من حيث عدد السكان ، إذ تسبقها قرى حمامه و الفالوجة و اسدود و تأتي بعدهاقرية المسمية الكبيرة .وقد وصل عدد السكان حالياً إلى ما يربو عن 25 ألف نسمة.ويوجدبالمسمية عدة طرق غير معبدة تربطها بالقرى المجاورة إلى جانب الطرق المعبدة ، فترتبط مع ياسور إلى الغرب من المسمية بطريق مطروق ، كما ترتبط مع القسطينة بطريقمعبد ، ومع المسمية الصغيرة بطريق عادي ، ومع قرية شحمة إلى الشرق و كذلك قريتي المخيزن والخيمة ترتبط معها بطرق عادية . و ترتبط قرية المسمية مع قرى قطرة والمغار بطرق معبدة .
كما يوجد وديان في القرية منها وادي العطش و وادي سيقرير و وادي الجميزة و واديالعجل و غيرها .
والذي يتتبع الصلة بين مساحة أراضي القرية و عدد سكانها يجد أن هذه الصلة لعبتدوراً بارزاً في بناء شخصية أبناء القرية الذين كانت أكثريتهم تملك أرضاً و تعتمدعليها في حياتها الإنتاجية و الاقتصادية ، وخاصة حين يرى أن القرية قد برئت إلى حدكبير من الإقطاع وأن أبناء القرية في كثرتهم كانوا ملاك لأرضهم.
المصدر : موقع عائلة ياغي
المصدر : موقع عائلة ياغي
الهجرة من المسمية
الهجرة من القرية
قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 (2923 نسمة)، وكان ذلك في 8/7/1948 م. وبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 (17952 نسمة).
[عدل]وفي عام 1949م أقام اليهود مستعمرات على أراضي المسمية وهي
1- مستعمرة (بني رعيم - Beney R’eym) كان بها في نهاية عام 1950م (295) يهودياً.
2- مستعمرة (نتيفا ـ Ntiva) كان بها في نهاية عام 1950م (71) يهودياً.
3- مستعمرة المسمية أ (Masmiya A) كان بها 427 يهودياً في نهاية عام 1950م.
4- مستعمرة المسمية ب (Masmiya B) كان بها 306 من اليهود في نهاية عام 1950م.
5- مستعمرة (مشمية شالوم) أقامها اليهود في عام 1958م.
6- مستعمرة (الشاوة) أقامها اليهود في عام 1976م.
7- مستعمرة (شووات بيروريم).
المصدر : موسوعة ويكيبيديا .
التعليم في المسمية ـ مدارس المسمية
التعليم في المسمية
في القرية جامعان، ومدرستان مدرسة للبنين والثانية للبنات. أما مدرسة البنين فقد تأسست عام 1922 ثم أخذت تتقدم بسرعة حتى أضحت ابتدائية كاملة. بلغ عدد طلابها (307) طلاب يوزعون على سبعة صفوف يعلمهم 8 معلمين تدفع القرية عمالة واحد منهم. وأُنشئت مدرسة للبنات في عام 1944م بلغ عدد طالباتها 39 طالبة تعلمهن معلمة واحدة، على حساب الحكومة. هذا وفي المسمية 350 رجلاً يلمون بالقراءة والكتابة.
المصدر : موسوعة ويكيبيديا .
اسماء عئلات المسمية
ياغي مهناالرملي صباحشعلق دياب أبو حيه زيدان عوض الله أبو زعنونه السيد البغدادي
الحانوتي
كراز
النجار
سحول
مطر
الحوراني
حجازي
أبو زايد
أبو حجر
أبو دية
أبو لاشين
العالم
ثابت
سيف
أبو صرار
خشان
الهرباوي
سعد
مسعد
شعلق
البهبهاني
أبوالعطا
الخطيب
هدهود
أبو منصور
أبورزق
الصوراني
الرابي
سعيفان
مسلم
الشوربجي
نجم
هليل
معيقل
المصدر : موسوعة ويكيبيديا .
مساحة المسمية وعدد سكانها
مساحة أراضيها
قرية من قضاء الرمله تبلغ مساحة أراضيها 20687 دونماً، منها مساحة القرية 135 دونماً و464 دونماً للطرق والوديان و229 دونماً ملكها اليهود. وقد غرس البرتقال في 1005 دونمات، جميعها للعرب وأعماق آبارها تتراوح بين 20و50 متراً.
[عدل]عدد سكان القرية
قدر عدد سكانها عام 1922م (1390 نسمة) وبلغوا في عام 1931م (1752 نسمة) بينهم 902 من الذكـور و805 من الإناث لهم 354 بيتاً وفي عام 1945م (2520 نسمة) وفى 8/7/1948 م قدروا بنحـو (2923 نسمة) جميعهم عرب مسلمون.
المصدر : موسوعة ويكيبيديا .
المصدر : موسوعة ويكيبيديا .
موقع المسمية قرية فلسطينية
المسمية (فلسطين)
المسمية هي قرية فلسطينية هجر أهلها في نكبة عام 1948. تقع جنوب فلسطين بين يافا والرملة والقدس. في مكان القرية قام الصهاينة بعد النكبة وتهجير أهلها منها باقامة مدرسة زراعية، وتقع القرية بحسب خطوط الطول ودوائر العرض (31.759918, 34.784946)
تقع القرية على تقاطع الطرق المؤدي إلى المجدل وإلى الشمال الشرقي من مدينة غزة، وتبعد عنها 41 كم، كما تبعد عن مدينة يافا بنحو 39 كم، وترتفع 75 متر عن سطح البحر، ويخترقها وادي الزريقة أحد روافد وادي صقرير. وتحيط بأراضي القرية أراضي قرى (المسمية الصغيرة) و(ياصور) و(القسطينة) و(بشيت) و(قَطْرة) و(المُخَيْزِن) و(الخيمة) من قضاء الرملة.
المصدر : موسوعة ويكيبيديا .
المصدر : موسوعة ويكيبيديا .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)