محمد مهنا يصدر «المسمية الكبيرة .. قريتي»
صدر حديثا، للباحث محمد سعيد مهنا كتاب جديد بعنوان «المسمية الكبيرة.. قريتي»، وقد أهداه المؤلف «إلى أرواح شهداء فلسطين، الذين استشهدوا على أرض وطنهم، وهم يقارعون المعتدين، دفاعا عن مدنهم وقراهم..».
الكتاب نفسه تضمن أربعة أبواب، يقدم الأول منها تعريفا بقرية المسمية الكبيرة، من خلال: التسمية وأصل أهل القرية، وجغرافية القرية والتركيبة السكانية، والمعالم التاريخية والدينية، وفي الباب الثاني يقدم صورة لحياة أهل القرية، من خلال الناحية الاجتماعية والاقتصادية والتجارية، وغيرها، أما الباب الثالث فحمل عنوان «نظرة على فلسطين»، وتضمن ثلاثة فصول، هي: الحكم العثماني لفلسطين، والانتداب البريطاني على فلسطين، والاحتلال الصهيوني لفلسطين، في حين جاء الباب الرابع بعنوان «المقاومة والتهجير»، وتضمن ثلاثة فصول، هي: جهاد أهل المسمية الكبيرة، والتهجير القصري، والإقامة في بلاد الشتات.
وفي تقديمه للكتاب يقول المؤلف: «لقد تعرض أبناء فلسطين كافة إلى أبشع الجرائم، وأفظع المذابح، على أيدي الصهاينة المعتدين، وترويعهم بقوة السلاح، وتشريدهم وإجبارهم على الهجرة القصرية إلى بلاد الشتات، فسكنوا الخيام، وتحملوا برد الشتاء ومطره، وحر الصيف وشدته، ثم سكنوا المعسكرات، وأصبحوا، بين عشية وضحاها، لاجئين، ولكن حلم العودة إلى وطن الآباء والأجداد لم يغب عنهم لحظة واحدة..».
صدر حديثا، للباحث محمد سعيد مهنا كتاب جديد بعنوان «المسمية الكبيرة.. قريتي»، وقد أهداه المؤلف «إلى أرواح شهداء فلسطين، الذين استشهدوا على أرض وطنهم، وهم يقارعون المعتدين، دفاعا عن مدنهم وقراهم..».
الكتاب نفسه تضمن أربعة أبواب، يقدم الأول منها تعريفا بقرية المسمية الكبيرة، من خلال: التسمية وأصل أهل القرية، وجغرافية القرية والتركيبة السكانية، والمعالم التاريخية والدينية، وفي الباب الثاني يقدم صورة لحياة أهل القرية، من خلال الناحية الاجتماعية والاقتصادية والتجارية، وغيرها، أما الباب الثالث فحمل عنوان «نظرة على فلسطين»، وتضمن ثلاثة فصول، هي: الحكم العثماني لفلسطين، والانتداب البريطاني على فلسطين، والاحتلال الصهيوني لفلسطين، في حين جاء الباب الرابع بعنوان «المقاومة والتهجير»، وتضمن ثلاثة فصول، هي: جهاد أهل المسمية الكبيرة، والتهجير القصري، والإقامة في بلاد الشتات.
وفي تقديمه للكتاب يقول المؤلف: «لقد تعرض أبناء فلسطين كافة إلى أبشع الجرائم، وأفظع المذابح، على أيدي الصهاينة المعتدين، وترويعهم بقوة السلاح، وتشريدهم وإجبارهم على الهجرة القصرية إلى بلاد الشتات، فسكنوا الخيام، وتحملوا برد الشتاء ومطره، وحر الصيف وشدته، ثم سكنوا المعسكرات، وأصبحوا، بين عشية وضحاها، لاجئين، ولكن حلم العودة إلى وطن الآباء والأجداد لم يغب عنهم لحظة واحدة..».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق