التعليم :
تعتبر مسمية الحوراني من قرى فلسطين المتقدمة علمياً ، فالامية تكاد تكون معدومة بين رجالها وقد عرفت بعض النسوة القراءة والكتابة وخاصة قراءة القرآن الكريم ، فقد تخرج قسم من أبناء القرية من جامعات مصر من الأزهر .
وفي زمن الانتداب البريطاني على ارض فلسطين أجريت احصاءات للمتعلمين في قرى فلسطين ، كانت مسمية الحوراني ضمن القرى التي تعتبر نسبة المتعلمين فيها عالية بالنسبة لعدد السكان .
إشتركت مسمية الحوراني مع المسمية الكبيرة في مدرسة واحدة اسمها مدرسة المسمية ، كان أعلى صفوفها الصف السابع وهو الاول الاعدادي في عهدنا اليوم ولاتزال اثار المدرسة باقية للآن فوق تلة بين البلدتين .
وقد إشتهر من أهالي القرية أطباء شعبيون بتجبير العظام هم : محمد أحمد الحوراني ، واحمد عبد الوهاب الحوراني ، يأتيهم المرضى من جميع القرى المجاورة طلباً للمداواة وقد استعملوا الاعشاب كالميرمية والبابونج واليانسون والزعتر ورجل الحمامة والخلة والشيح و تفاح الجان والكينا و قشر الرمان والنعناع وغيرها في معالجاتهم الشعبية وكذلك الكي بالنار .
لا يوجد في القرية مستوصف خاص بها كانوا يذهبون الى المسمية الكبيرة والى مدينة يافا وغزة والمجدل للنعالجة الحكمية .
تعتبر مسمية الحوراني من قرى فلسطين المتقدمة علمياً ، فالامية تكاد تكون معدومة بين رجالها وقد عرفت بعض النسوة القراءة والكتابة وخاصة قراءة القرآن الكريم ، فقد تخرج قسم من أبناء القرية من جامعات مصر من الأزهر .
وفي زمن الانتداب البريطاني على ارض فلسطين أجريت احصاءات للمتعلمين في قرى فلسطين ، كانت مسمية الحوراني ضمن القرى التي تعتبر نسبة المتعلمين فيها عالية بالنسبة لعدد السكان .
إشتركت مسمية الحوراني مع المسمية الكبيرة في مدرسة واحدة اسمها مدرسة المسمية ، كان أعلى صفوفها الصف السابع وهو الاول الاعدادي في عهدنا اليوم ولاتزال اثار المدرسة باقية للآن فوق تلة بين البلدتين .
وقد إشتهر من أهالي القرية أطباء شعبيون بتجبير العظام هم : محمد أحمد الحوراني ، واحمد عبد الوهاب الحوراني ، يأتيهم المرضى من جميع القرى المجاورة طلباً للمداواة وقد استعملوا الاعشاب كالميرمية والبابونج واليانسون والزعتر ورجل الحمامة والخلة والشيح و تفاح الجان والكينا و قشر الرمان والنعناع وغيرها في معالجاتهم الشعبية وكذلك الكي بالنار .
لا يوجد في القرية مستوصف خاص بها كانوا يذهبون الى المسمية الكبيرة والى مدينة يافا وغزة والمجدل للنعالجة الحكمية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق